كثيرٌ يظنّون خطأً أنّ صدقةَ العيدِ مقتصرةٌ على بذل المصاريفِ والأطعمةِ والأموال، بينما الحقيقةُ أنّ الصّدقةَ قد تكونُ ببساطة أن تجبُرَ خاطرَ قلبٍ مكسور، أو تتصدّقَ بكلمةٍ بسيطةٍ تُبدِّلُ حزُنَ أحدهم إلى رضى وسرور. جعلنا الله وإيّاكم من هؤلاء المتصدّقين الصّادقين. عُشركم خيرٌ ونور وأضحاكم مبارك بإذن الله